- أبل تخسر 145 مليار دولار في يوم ومورغان ستانلي يسجل إغلاقًا تاريخيًا
- ارتفاع النفط مدفوعًا بعقوبات وشح المعروض
- الصين والجزائر: شراكة استراتيجية تعيد تشكيل موازين العلاقات الدولية
- من أوروبا إلى آسيا.. كيف ستُغير العقوبات خارطة صادرات الغاز الروسي؟ (أرقام)
- الذهب يتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي
- منتدى الدول المصدرة للغاز: نمو مستمر في الإنتاج والصادرات العالمية
- نحو 70 ألف طن من احتياطيات الذهب المؤكدة عالميًا (WGC)
- منها الغاز.. تقارير تركية تتعرض للمساعدات الجزائرية إلى تونس
- مستشار ترامب: ندرس خيارات الحفاظ على تيك توك.. ولكن!
- شراكة بين سوناطراك وسونيداب لدعم قطاع البتروكيماويات في النيجر
- ترانسافيا تُعزز شبكتها نحو الجزائر بخطين جديدين
- ارتفاع بنسبة 60% و100% في أسعار القهوة العالمية خلال عام 2024 (تقرير)
- أي مستقبل ينتظر الجزائر في سوق الغاز المسال؟ (تقرير)
- أسعار السكر الخام العالمية في أدنى مستوى لها منذ 4 شهور (بلومبرغ)
- إنطلاق مشروع استراتيجي بجيجل
- تخفيض تكاليف إنشاء القنوات الإعلامية
- معالجة الكاكاو ينخفض 5.5% في خامس أكبر سوق للشوكولاتة في العالم
- استقرار أسعار الذهب وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية
- عرقاب يدعو لتسريع تدعيم شبكة الكهرباء وتحسين الخدمات
- تعزيز التعاون الجزائري السنغالي محور زيارة رسمية لوزير القوات المسلحة السنغالي
خفّضت منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”، اليوم الأربعاء 11 ديسمبر 2024، توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2024 و2025، في خامس خفض على التوالي لتقرير مجموعة المنتجين الشهري.
وأرجأ تحالف أوبك+، الذي يضمّ أعضاء من (أوبك) وخارجها، في وقت سابق من هذا الشهر. خطته لبدء زيادة الإنتاج حتى أبريل 2025 على خلفية انخفاض الأسعار.
وقالت “أوبك” إنها تتوقع الآن أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في عام 2024 بمقدار 1.61 مليون برميل يومياً. انخفاضاً من توقعاتها البالغة 1.82 مليون برميل يومياً الشهر الماضي.
وأبقت “أوبك” على توقعاتها لعام 2024 دون تغيير حتى أغسطس. وهي النظرة التي تبنّتها لأول مرة في يوليو 2023. وخفّضت تقديراتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 إلى 1.45 مليون برميل يومياً من 1.54 مليون برميل يومياً.
هذا، وأكد الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للنفط أوبك، هيثم الغيص، أمس الثلاثاء 10 ديسمبر 2024. أن إعلان التعاون بين البلدان الأعضاء في منظمة أوبك وحلفائها (أوبك+) الذي أبرم قبل 8 سنوات في فيينا والمنبثق عن اتفاق الجزائر في سبتمبر 2016. لا يزال يثبت فعاليته في ضمان استقرار سوق النفط, مع الاستمرار في تحقيق الفائدة للاقتصاد العالمي برمته.
كما أضاف: “قبل 8 سنوات, قررت مجموعة من كبار منتجي النفط, بما في ذلك الدول الأعضاء في أوبك. وبعض الدول المنتجة للنفط غير الأعضاء في المنظمة. توحيد الجهود لمواجهة عدم الاستقرار الذي كانت تواجهه سوق النفط العالمية آنذاك, مما مهد لفصل جديد في التعددية والتعاون الدولي وتاريخ صناعة النفط”.
يهدف إعلان التعاون باعتباره إطار عمل مشترك, “إلى تسهيل التعاون والحوار. بما في ذلك على المستوى التقني والبحثي بين المشاركين فيه بما يخدم استقرار سوق النفط”.
رابط دائم :
https://tdms.cc/y6tym