- صفقة جزائرية-ألمانية جديدة
- ستورا: عودة العلاقات الجزائرية-الفرنسية مرهونة بإحترام الشرعية الدولية
- توقعات بوصول الذهب إلى 3,000 دولار قريبًا
- بقيمة 13 مليون دولار.. تصدير 27 ألف طن من المسطحات الحديدية إلى تركيا
- تمويلات الشركات الناشئة الأفريقية تتراجع 7% في عام 2024 (دراسة)
- 5.4 مليار دولار استثمارات الجزائر في هذا القطاع
- قانون جديد للمناجم في الجزائر.. تغييرات كبرى ومزايدات جديدة في 2025!
- مشاريع توسعة المترو والترامواي قيد الإنجاز.. وورقلة تنتظر التمويل (وزير النقل)
- الجزائر وموريتانيا.. تعاون متسارع واتفاقات جديدة قيد البحث
- تسليم محور قسنطينة من الطريق 27.. وجيجل وميلة بإنتظار التمويل
- آليات قانونية جديدة لإنهاء تعثر المشاريع السكنية
- الرئيس التشيكي في الجزائر قريبًا
- الجزائر تطرح مزايدة دولية لاستكشاف الذهب في 2025
- رفع صرف السفر .. إجراء لتنظيم سوق العملة أم عبء على الاحتياطي النقدي؟ (برلماني)
- صادرات الطماطم.. منظمات إسبانية تُقاضي المغرب بسبب الاحتيال الضريبي
- الذهب يتراجع من أعلى مستوياته التاريخية
- ارتفاع أسعار النفط بعد قرار هام أصدرته “أرامكو” السعودية
- بيتروغاس E&P تتسلّم شهادة تأهيل للاستثمار في نشاطات النفط والغاز بالجزائر
- سونلغاز تعتزم إنشاء محطة لتوليد الكهرباء بالنيجر
- كنان الجزائر تُبرمج رحلة شحن لموريتانيا

المخزن يحبس أنفاسه…تأجيل فتح الخط البحري بين الغزوات ومليلية الإسبانية
تتطلع الحكومة الاسبانية إلى تحسن الوضع الوبائي بشكل مميز لعودة الحديث عن الخط الذي يربط الميناءين الإسباني والجزائري، بعد تأجيل فتح الخط البحري بين الغزوات ومليلية الإسبانية، بسبب الوضع الصحي في العالم.
وعلقت صحيفة “مليلية أكتوليداد” المحلية، على تواصل الأزمة الدبلوماسية بين المغرب وإسبانيا، أن عودة استئناف المفاوضات مع الجزائر لتدشين خط بحري جديد يربط مليلية والغزوات، يعتبر حلا استراتيجيا لتعويض “الابتزاز المغربي” الذي فضل تعليق مرور مواطنيه وجاليات إفريقية أخرى بحرا مع اسبانيا أو ما يعرف بعملية “عبور المضيق”.
وقالت الصحيفة الإسبانية ذاتها، إنه لا يوجد أي جديد في مسألة إطلاق الخط البحري الجديد بين البلدين، بسبب ظروف جائحة كورونا، مرجحة أن تتجدد المفاوضات في غضون الفترات القليلة القادمة حسب تقديرات “مليلية أكتوليداد”.
معلوم أن هذا الخط الواعد، ينظر إليه بإيجابية من قبل الجانبين الإسباني والجزائري، لاسيما اتحاد رجال الأعمال الإسباني وسلطات ميناء مليلية، كونه سينعش القطاعين التجاري والسياحي في المدينة، كما يهدف المشروع إلى تطوير العلاقات الاقتصادية بين الطرفين وتسهيل دخول السياح الجزائريين بدون تأشيرة إلى هذه المدينة، وهو ما يعني تمتع الجزائريين بنفس الامتياز الذي كان يتمتع به المغاربة القاطنون في إقليم الناظور.
غير أنّ نظام المخزن نظر إلى هذا المشروع، الذي يوجد قيد الدراسة، بعين الريبة والتوجس، كونه سيعقد بشكل كبير العلاقات بين الرباط ومدريد، وقد يتسبب في أزمة أخرى للمغرب في حال تنفيذه، فالمملكة التي تحبس أنفاسها تعيش اليوم توترا دبلوماسيا غير مسبوق في علاقاتها مع اسبانيا بعد تأجيل ثالث للقاء القمة بين البلدين، بعدما كانت مبرمجة خلال شهر أبريل الماضي ولا تاريخ في الأفق لعقدها.
رابط دائم :
https://tdms.cc/icd7k