- الجزائر تطالب بإنهاء التشتت الاقتصادي بين العرب
- واحدة من كل أربع سيارات أصبحت كهربائية! (تقرير)
- لا إعلام وطني قوي دون لغة أمازيغية حاضرة وفاعلة
- ترامب: سأتحدث إلى الرئيس الروسي يوم الاثنين
- ما الذي لم يعد مسموحًا به للبنوك الجزائرية في تعاملها مع الزبائن؟
- سيفيتال تطلق مشروعًا بيئيًا متقدّمًا بالشراكة مع لانتانيا الإسبانية
- 120 مليون يورو تبخّرت؟ الجزائر تُقصي رونو من سباق التصنيع الجديد
- فرنسا تُعلق اتفاقية الإعفاء من التأشيرة مع الجزائر
- الذهب يسجل أكبر خسارة أسبوعية في 6 أشهر
- فرنسا تصدّر السموم إلى الجزائر.. وتصادر منها الشوكولاتة!
- دراسة علمية تكشف خطأ منهجي وراء تضخم ظاهرة الأمطار الغزيرة
- التعبئة العامة..البرلمان يوصي ببناء ملاجئ
- الجزائر تتحرك لربط شبكات الكهرباء مغاربيًا وإفريقيًا
- المغرب يصدر سُمومه عبر أنفاق سرية نحو الجزائر
- لوفيغارو: فرنسا تضيع 20% من سوقها في الجزائر .. ورونو تحصي خسائرها في وهران
- الجزائر و”هواوي”: شراكة لتكوين المتربصين في الذكاء الاصطناعي
- الجزائر تسجل معدلات هطول الأمطار تفوق بريطانيا والنرويج (تقرير إسباني)
- مؤسسات ناشئة: الصناديق المخاطرية تفتح أبواب الاستثمار الأجنبي بالجزائر
- سكك حديدية: تحديث 20 قاطرة جزائرية يخفض التكلفة بـ50٪
- وزير التجارة يرد على جدل سحب منتجات التجميل

أصدرت المديرية العامة للجمارك الجزائرية حصيلة نشاط التجارة الخارجية للعام 2020، والذي أظهر انخفاضاً حاداً في كل من إجمالي الصادرات والواردات، ولكن أيضاً وسط تفاقم مستوى العجز التجاري بالبلاد، والبالغ 10.60 مليار دولار ، مقابل6.11 مليار دولار عام 2019.
وأوضحت إحصاءات الجمارك الجزائرية، فيما يخص قطاع التجارة الخارجية للعام 2020، أنه “وبسبب تراجع مستوى الصادرات، لم يكن لانخفاض الواردات تأثير إيجابي على الميزان التجاري للجزائر.
حيث شكلت المحروقات الجزء الأكبر من الصادرات بقيمة 21.5 مليار دولار، ما يمثل 90.5 في المائة، في حين بلغت الصادرات غير النفطية 2.2 مليار دولار فقط”
مشيرةً إلى أن “القيمة الإجمالية للواردات بلغت 34.39 مليار دولار، بانخفاض 17.99 في المائة مقارنة بعام 2019، فيما بلغت القيمة الصادرات 23.80 مليار، بتراجع قدره -33.57 في المائة مقارنة بالعام المنصرم، عندما صدرت الجزائر 35.8 مليار دولار.
وأفادت بيانات الجمارك إلى أن الشركاء الرئيسيون للجزائر ظلوا على حالهم إلى حد كبير، تتصدرهم الصين هي بنسبة 16 في المائة من الواردات الجزائرية، ولكن مع انخفاض ملحوظ في القيمة بنحو -24 في المائة مقارنة بالعام 2019، وذلك راجع إلى الانخفاض الحاد في إجمالي الواردات.
وبلغ العجز التجاري مع الصين 4.62 مليار دولار، وتأتي فرنسا في المرتبة الثانية 10 في المائة، تليها إيطاليا وألمانيا وإسبانيا وتركيا.
أما العملاء الرئيسيون للجوائر فهم إيطاليا 14 في المائة، فرنسا 13 في المائة، وإسبانيا، وتركيا، والصين.
وشرعت الجزائر منذ عام 2016، في تشديد سياسة تقييد الواردات من أجل الحفاظ على احتياطياتها من النقد الأجنبي، اتضحت صورتها أكثر في عام 2020، مع استمرار حظر استيراد العديد من المنتجات، كالسيارات والتجهيزات المختلفة، ما أحدث إنخفاضاً معتبراً في القيمة الإجمالية للواردات، والمقدرة بأقل بنسبة 18 في المائة تقريبًا مقارنة بعام 2019
رابط دائم :
https://tdms.cc/950lk