- الجزائر وتونس وليبيا على أعتاب تعزيز التكامل الطاقوي
- عرقاب في بشار غدا الاثنين
- النفاق الدبلوماسي: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتناسى امتيازاتها الخاصة
- بنسبة 109% ..ارتفاع التحويلات المالية عبر الهاتف النقال في الجزائر
- صفقة استيراد المغرب للنفايات الأوروبية تعود إلى الواجهة مجدّدًا!
- “بايدو” تطلق نموذجاً “خارقًا” للذكاء الاصطناعي بقدرات عالية في التفكير
- التعدين: النيجر تطرد مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط
- قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مرحلته الأخيرة
- “بتكوين” ترتفع من أدنى مستوى لها في 4 أشهر
- اليورو يواصل مكاسبه للأسبوع الثاني وسط دعم ألماني
- ترامب في مواجهة وول ستريت.. الأسواق تحذر من كارثة اقتصادية
- المكسيك تؤكد دعمها لحق الصحراويين وتشيد بدور الجزائر
- الضجيج الإعلامي لا ينتج طاقة.. تقارير تكشف فشل الهيدروجين الأخضر في المغرب
- الجيش الجزائري ضمن الأقوى في إفريقيا والعرب لعام 2025 (تقرير)
- تراجع أسعار الأغنام في الأسواق الجزائرية بعد قرار استيراد مليون رأس ماشية
- أول ظهور لـ”سوخوي-35″ في الجزائر .. هذه مواصفاتها القتالية
- الأندية العربية الأفريقية الأعلى إنفاقاً على ضمّ لاعبين في 2024: الأهلي المصري يتصدّر القائمة
- صناعة النفط: أوبك تحذّر من تباين مواقف “وكالة الطاقة الدولية”
- السكن: 742 ألف مسجّل تمكّنوا من تفعيل حساباتهم عبر منصة “عدل 3”

باشرت رسميا الرحلات التجارية بين المغرب والاحتلال الصهيوني، وذلك بعد عدة أشهر على أول رحلة كان فيها دبلوماسيون.
سيّرت شركة الطيران الصهيونية “يسرائير” اليوم الأحد أول رحلة تجارية مباشرة بين الكيان الصهيوني والمغرب منذ إعلان اتفاق تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين العام الماضي برعاية أميركية.
وقالت المتحدثة باسم الشركة تالي ليبوفيتش في تصريحات إعلامية إن الرحلة أقلعت من تل أبيب الساحلية إلى مراكش وعلى متنها مائة مسافر.
وبحسب ليبوفيتش فإنه من المقرر مستقبلا تسيير رحلتين إلى ثلاث أسبوعيا.
وكان وزير الخارجية الصهوني صرّح الأسبوع الماضي بنيته زيارة المغرب لاحقا عقب تسيير أول رحلة.
ووفقا لهيئة البث الصهيونية، ستقوم شركة الطيران المغربية “رويال إير ماروك” بتسيير رحلات جوية إلى الكيان من مدينة الدار البيضاء، وذلك في مرحلة لاحقة.
وللتذكير فقد أعلن المغرب إلى جانب كل من الإمارات والبحرين والسودان، السنة الفارطة تطبيع العلاقات مع الاحتلال الصهيوني،
في خطوات متلاحقة أدانها الفلسطينيون ووصفوها بأنها “طعنة في الظهر” وخروج عن الإجماع العربي الذي جعل حل القضية الفلسطينية شرطا للسلام.
ونُظمت أول رحلة مباشرة بين تل أبيب والرباط أقلت دبلوماسيين إسرائيليين في ديسمبر 2020، وُقعت على إثرها اتفاقات ثنائية ركزت على إدارة المياه وإعفاء الدبلوماسيين من التأشيرات والروابط الجوية المباشرة.
وللإشارة يعدّ المغرب موطنا لأكبر جالية يهودية في شمال إفريقيا مع تعداد يبلغ 3000 شخص. ويعيش حوالي 700 ألف يهودي من أصل مغربي في الكيان الصهيوني.
وكان للرباط مكتب للتواصل في تل أبيب وذلك قبل أن تنقطع العلاقات إبان الانتفاضة الفلسطينية الثانية ما بين عامي 2000 و2005، وأعيد فتح المكتب الدبلوماسي الصهيوني في الرباط بداية هذا العام.
رابط دائم :
https://tdms.cc/nl8j7