- صفقة جزائرية-ألمانية جديدة
- ستورا: عودة العلاقات الجزائرية-الفرنسية مرهونة بإحترام الشرعية الدولية
- توقعات بوصول الذهب إلى 3,000 دولار قريبًا
- بقيمة 13 مليون دولار.. تصدير 27 ألف طن من المسطحات الحديدية إلى تركيا
- تمويلات الشركات الناشئة الأفريقية تتراجع 7% في عام 2024 (دراسة)
- 5.4 مليار دولار استثمارات الجزائر في هذا القطاع
- قانون جديد للمناجم في الجزائر.. تغييرات كبرى ومزايدات جديدة في 2025!
- مشاريع توسعة المترو والترامواي قيد الإنجاز.. وورقلة تنتظر التمويل (وزير النقل)
- الجزائر وموريتانيا.. تعاون متسارع واتفاقات جديدة قيد البحث
- تسليم محور قسنطينة من الطريق 27.. وجيجل وميلة بإنتظار التمويل
- آليات قانونية جديدة لإنهاء تعثر المشاريع السكنية
- الرئيس التشيكي في الجزائر قريبًا
- الجزائر تطرح مزايدة دولية لاستكشاف الذهب في 2025
- رفع صرف السفر .. إجراء لتنظيم سوق العملة أم عبء على الاحتياطي النقدي؟ (برلماني)
- صادرات الطماطم.. منظمات إسبانية تُقاضي المغرب بسبب الاحتيال الضريبي
- الذهب يتراجع من أعلى مستوياته التاريخية
- ارتفاع أسعار النفط بعد قرار هام أصدرته “أرامكو” السعودية
- بيتروغاس E&P تتسلّم شهادة تأهيل للاستثمار في نشاطات النفط والغاز بالجزائر
- سونلغاز تعتزم إنشاء محطة لتوليد الكهرباء بالنيجر
- كنان الجزائر تُبرمج رحلة شحن لموريتانيا

إعتبر الخبير في الشأن الإقتصادي فريد بن يحيى أن تحقيق نموا بنسبة 2.3 في المائة مقبولا لاعتبارات كثيرة اهمها ظروف جائحة كورونا.
ونقلت الاذاعة الاولى عن بن يحي، قوله إن النسبة مقبولة بالنظر إلى تداعيات جائحة كورونا، آملا في تحقيق التوازن الفعلي في تحقيق النمو في جميع القطاعات لإنعاش الإقتصاد الوطني.
وأوضح أن الإقلاع الإقتصادي يتطلب تحقيق نسبة نمو تزيد عن 4 إلى 5 بالمائة.
يذكر أن الإقتصاد الجزائري عرف نموا في الثلاثي الأول من سنة 2021 من خلال انتعاش الناتج الداخلي الخام بنسبة 2.3 في المائة خلال سنة.
وحسب الديوان الوطني للإحصائيات فإن النمو الإقتصادي قد انتعش مجددا بعد مرور سنة من الانكماش جراء الآثار المباشرة وغير المباشرة لوباء كورونا (كوفيد-19)، مذكرا أن الناتج الداخلي الخام قد تراجع بنسبة 4.9 في المائة خلال سنة 2020 كاملة.
كما تميز الثلاثي الأول من سنة 2021 “بنمو إيجابي في كل قطاعات النشاط الإقتصادي”.
ويعود ارتفاع الناتج الداخلي الخام بشكل أساسي إلى زيادة القيمة المضافة في قطاع المحروقات بنسبة 7.5 في المائة خلال الثلاثي الأول من سنة 2021، مقابل انخفاض كبير بنسبة 13.3 في المائة خلال نفس الفترة من عام 2020.
وتحقق هذا الأداء في سياق تميز بارتفاع ملحوظ في أسعار البترول إذ بلغت 61.7 دولار للبرميل الواحد خلال الثلاثي الأول من سنة 2021 مقابل 52.2 دولار في السنة الماضية (+18.1 في المائة).
وأدى ارتفاع أسعار المحروقات إلى زيادة معامل القيمة المضافة للمحروقات بنسبة 11.9 في المائة خلال الثلاثي الأول من سنة 2021 بعد انخفاض كبير بنسبة 19.3 في المائة خلال نفس الفترة من عام 2020.
رابط دائم :
https://tdms.cc/bvyy3