- هل يعتزم الإتحاد الروسي وقف إمدادات القمح على سوريا؟
- مصرف سوريا المركزي يطمئن المواطنين: ودائعكم آمنة رغم التحولات السياسية
- إتفاق جديد بين سونلغاز الجزائرية والبنك الدولي
- البنك الدولي يعرض دعم الجزائر في مشاريع إستراتيجية وتنويع الإقتصاد
- عطاف يتلقى إتصالا من نظيره السوداني
- تنصيب اللجنة الوطنية لتسوية العقار الفلاحي
- “إكوينور” النرويجية تبيع أصولها في نيجيريا وأذربيجان مقابل 2 مليار دولار
- الدولار الأمريكي يواصل التراجع مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية
- القهوة في أعلى سعر لها منذ 50 عامًا
- الحكومة الجزائرية تعوض المتضررين من فيضانات سبتمبر وتلتزم بالإسراع في التسوية النهائية
- أسعار الذهب تسجل أفضل أداء سنوي منذ عام 2010.. ما السبب؟
- الذهب يواصل الإرتفاع وسط ترقب بيانات التضخم الأمريكية وتحركات البنوك المركزية
- منتدى GECF يتوقّع نمو استهلاك الغاز الطبيعي بنسبة 34% بحلول 2050
- أسعار النفط تتخطى 71 دولارًا للبرميل بدعم من تصاعد التوترات في الشرق الأوسط
- أسعار الصرف لأهم العملات مقابل الدينار الجزائري | الأحد 08 ديسمبر 2024 | 20:00
- الجزائر تؤكد دعمها لوحدة وسلامة سوريا وتدعو للحوار الداخلي
- الجزائر ترفع منحة السياحة إلى 750 يورو لمرة واحدة سنويًا
- المعادن الحرجة: استثمارات بقيمة 5400 مليار دولار لبلوغ التحوّل الطاقوي العالمي (تقرير)
- 6 بلدان عربية الأعلى والأدنى تكلفةً في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأزرق (تقرير)
- كوريا الجنوبية: النيابة العامة توجه تهم الخيانة لرئيس البلاد ووزير الدفاع السابق
أكد رئيس الجمعية الوطنية للمصدرين الجزائريين، علي باي ناصري، إن الجزائر على الطريق الصحيح في مجال نمو الصادرات خارج المحروقات، وأن خطة الإنعاش الاقتصادي الهادفة إلى بلوغ هدف 4 أو 5 ملايير دولار سنويا يمكن تخطيه.
وأوضح ناصري، في تصريح لبرنامج “ضيف الصباح” للقناة الإذاعية الأولى، اليوم الإثنين، أن “هناك إرادة قوية من قبل السلطات خاصة في السنوات الأخيرة، للدفع بالصادرات خارج المحروقات باعتباره الحل الوحيد لإنعاش الٌاقتصاد الوطني والخروج من التبعية النفطية.
مؤكدا أن “هدف التصدير خارج المحروقات سيتحقق بنسبة 90 بالمائة” خاصة أنه “خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة الجارية، تم تحقيق مليار و55 مليون دولار من الإيرادات” وهو ما اعتبره ناصري مؤشرا إيجابيا مقارنة بسنة 2020.
وأشار رئيس الجمعية الوطنية للمصدرين الجزائريين، أن “المواد التي برزت كصادرات خارج المحروقات هي الحديد الصلب والإسمنت والعجلات المطاطية و التمور التي قفزت من 20 ألف طن إلى 60 ألف طن بفضل الاستثمار الذي عرفه هذا القطاع”.
وإستطرد المتحدث أن “هناك إسترتيجة وطنية للصادرات تم وضعها بالتنسيق مع مختلف الوزارات وتحت إشراف وزارة التجارة لرفع العراقيل على المصدرين،
على غرار قانون القرض والنقد والتحكم في عائدات التصدير بالعملة الصعبة الذي يشكل من بين أكبر التحديات لإعطاء دفعة نوعية في مجال التصدير”.
رابط دائم :
https://tdms.cc/pofyg