- ترامب يهدّد مجموعة “بريكس” بعقوبات صارمة في حال قوّضت الدولار الأميركي
- أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية عند مستويات قياسية جديدة (TASS)
- فيلم “موانا 2” يقترب من تحقيق إيرادات قياسية عالميًا
- تقرير دولي يرصد كيف تمكّنت الجزائر من ترسيخ مكانتها كمصدر رئيسي للطاقة في أوروبا
- سوناطراك: انطلاق المرحلة 3 لإنجاز منشآت تعزيز مكمن حقل حاسي الرمل الغازي
- دولتان تقرّران تقاسم إيرادات النفط والغاز الطبيعي مع المواطنين
- 4 دول كبرى تخطّط لإنشاء احتياطي وطني من عملة بيتكوين المشفرة
- تقرير لـ BMI يتوقّع انخفاض إنتاج الجزائر من النفط والغاز في 2024
- “قضية صنصال” تكشف الوجه القبيح لفرنسا
- دعم فرنسا لإحتلال آخر مستعمرة في إفريقيا.. عندما تنتهك الإعترافات واجب عدم الإعتراف
- الطيب زيتوني يُشارك في قمة الشراكة 2024 بنيودلهي
- إرتفاع صادرات الجزائر من الغاز الطبيعي المسال (تقرير)
- الرئيس التنفيذي لـ”سوناطراك” يعاين مركب معالجة الغاز “ألرار” بعد تعرّضه لحريق
- أوبك: اتفاقية فيينا علامة فارقة في تاريخ صناعة النفط
- إعادة بعث مشروع مصفاة تكرير النفط بحاسي مسعود بتكلفة 4 مليارات دولار
- 90% من سكان غزة في الخيام وسط معاناة صحية وغذائية مع اقتراب فصل الشتاء
- تراجع قياسي في إنتاج النفط الأمريكي منذ بداية 2024
- “نفطال” تعزز خدمات الدفع الإلكتروني وتتوسع في مشاريع التحول الرقمي
- مليكشي: طاسيلي ناجر، جرجرة وغوفي على خريطة المريخ
- أسعار أهم العملات العالمية مقابل الدينار الجزائري ليوم الجمعة 29 نوفمبر 2024 على الساعة 20:00
أوقفت مجموعة “سوفت بنك” اليبانية، إنتاج روبوتها “بيبر”، مفرطة في الوقت الراهن عن مشروعاً اعتبره اليبانيون رمزاً لطموحات مجموعته في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا.
و اوقفت الشركة اليابانية تجميع الروبوت البالغ سعره (1790 دولاراً) في أوت بعد تراكم المخزون، لكنها قد تقرر استئناف الإنتاج في المستقبل.
و تجري الشركة مناقشات مع وحدة الروبوتات الفرنسية، التي توظف حوالي 330 شخصاً، بشأن تخفيضات محتملة للوظائف.
وكانت وكالة “رويترز” قد ذكرت في وقت سابق، نقلاً عن مصادر لم تسمها أن “سوفت بنك” تخطط لخفض ما يقرب من 50% من تلك الوظائف في فرنسا بحلول سبتمبر.
للاشارة فقد تم تسويق “بيبر”، الذي هو أول اقتحام لـ”سوفت بنك” لمجال الروبوتات، اعتباراً من عام 2014 كرفيق منزلي ومساعد متجر.
و وصفت الشركة “بيبر” بأنه أول آلة تتمتع بالعواطف، حيث قامت بتسويق الروبوت بقوة من الولايات المتحدة وصولاً إلى اليابان، ووعدت بأن الأداة كانت متطورة بما يكفي للمهام التي عادة ما يتم التعامل معها من قبل الكتبة وموظفي الاستقبال والمترجمين.
ورغم أن الروبوت كان قادراً على التعبير عن لغة الجسد الشبيهة بالإنسان، والحفاظ على التواصل البصري والانخراط في محادثة قصيرة محدودة، إلا أنه لم ينجح بالانتشار أبداً.
رابط دائم :
https://tdms.cc/6cvlb