- الجزائر وتونس وليبيا على أعتاب تعزيز التكامل الطاقوي
- عرقاب في بشار غدا الاثنين
- النفاق الدبلوماسي: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتناسى امتيازاتها الخاصة
- بنسبة 109% ..ارتفاع التحويلات المالية عبر الهاتف النقال في الجزائر
- صفقة استيراد المغرب للنفايات الأوروبية تعود إلى الواجهة مجدّدًا!
- “بايدو” تطلق نموذجاً “خارقًا” للذكاء الاصطناعي بقدرات عالية في التفكير
- التعدين: النيجر تطرد مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط
- قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مرحلته الأخيرة
- “بتكوين” ترتفع من أدنى مستوى لها في 4 أشهر
- اليورو يواصل مكاسبه للأسبوع الثاني وسط دعم ألماني
- ترامب في مواجهة وول ستريت.. الأسواق تحذر من كارثة اقتصادية
- المكسيك تؤكد دعمها لحق الصحراويين وتشيد بدور الجزائر
- الضجيج الإعلامي لا ينتج طاقة.. تقارير تكشف فشل الهيدروجين الأخضر في المغرب
- الجيش الجزائري ضمن الأقوى في إفريقيا والعرب لعام 2025 (تقرير)
- تراجع أسعار الأغنام في الأسواق الجزائرية بعد قرار استيراد مليون رأس ماشية
- أول ظهور لـ”سوخوي-35″ في الجزائر .. هذه مواصفاتها القتالية
- الأندية العربية الأفريقية الأعلى إنفاقاً على ضمّ لاعبين في 2024: الأهلي المصري يتصدّر القائمة
- صناعة النفط: أوبك تحذّر من تباين مواقف “وكالة الطاقة الدولية”
- السكن: 742 ألف مسجّل تمكّنوا من تفعيل حساباتهم عبر منصة “عدل 3”

كشف المدير الجهوي لسدود الشرق، كمال مقراني، أن سد الموان الواقع بولاية سطيف، يتضمن مخزونا يقدر ب 55 مليون متر مكعب، من سعة 148 مليون متر مكعب يستوعبها.
وأوضح ذات المسؤول في حديث لإذاعة سطيف، اليوم الجمعة، أن أدنى منسوب لسد الموان وصل الخط الاحمر ب 500الف متر مكعب سنة 2019، لكنه طمأن المواطنين بوفرة المياه الصالحة للشرب بانتظام من السد الى غاية نهاية شهر أكتوبر القادم.
وتحدث كمال مقراني، عن إشكاليات قضائية تقدمت بها إدارة السدود بخصوص سد الموان، من بينها معارضة مستثمرة فلاحية لمرور كوابل الالياف البصرية بغية زيادة تدفق المياه، تعدي بعض الفلاحين على خطوط تماس السد وترحيل 58 عائلة من حواف السد الى سكنات فردية بعين ارنات.
وأعلن المتحدث أنه تم تسجيل 148 حالة وفاة خلال السنوات الست الاخيرة وطنيا، بسبب السباحة في السدود، من بينهم 08 ضحايا خلال سنة 2021 اعمارهم بين 11 و31 سنة، وخلال سنة 2020 تسجيل 11 ضحية.
واستطرد يوضح أن قاع السد يزيد عن 80 مترا مما يجعل تدخل الحماية المدنية مستحيلا، ولا يزيد تدخلها عن عمق 8 أمتار.
كما أن برودة المياه تزيد عن 5 درجة تحت الصفر مما يزيد من خطر الموت.
وذكر أن كثافة مياه السد تعادل 0.997 كغ في المتر المكعب غير قابلة لحمل الجثة نحو السطح مقارنة ب 1.130 كغ مياه البحر، القادرة على رفع الجثة،
فضلا عن وجود أشجار في قاع السد، التي تعيق خروج من يلتصق بأغصانها ومذا خطر الطمي والتوحل داخل السد.
كما أنه لا وجود لمسالك قصد التدخل في حال الغرق حتى لو كان مكان الغريق معلوم.
رابط دائم :
https://tdms.cc/vx03o