- صفقة جزائرية-ألمانية جديدة
- ستورا: عودة العلاقات الجزائرية-الفرنسية مرهونة بإحترام الشرعية الدولية
- توقعات بوصول الذهب إلى 3,000 دولار قريبًا
- بقيمة 13 مليون دولار.. تصدير 27 ألف طن من المسطحات الحديدية إلى تركيا
- تمويلات الشركات الناشئة الأفريقية تتراجع 7% في عام 2024 (دراسة)
- 5.4 مليار دولار استثمارات الجزائر في هذا القطاع
- قانون جديد للمناجم في الجزائر.. تغييرات كبرى ومزايدات جديدة في 2025!
- مشاريع توسعة المترو والترامواي قيد الإنجاز.. وورقلة تنتظر التمويل (وزير النقل)
- الجزائر وموريتانيا.. تعاون متسارع واتفاقات جديدة قيد البحث
- تسليم محور قسنطينة من الطريق 27.. وجيجل وميلة بإنتظار التمويل
- آليات قانونية جديدة لإنهاء تعثر المشاريع السكنية
- الرئيس التشيكي في الجزائر قريبًا
- الجزائر تطرح مزايدة دولية لاستكشاف الذهب في 2025
- رفع صرف السفر .. إجراء لتنظيم سوق العملة أم عبء على الاحتياطي النقدي؟ (برلماني)
- صادرات الطماطم.. منظمات إسبانية تُقاضي المغرب بسبب الاحتيال الضريبي
- الذهب يتراجع من أعلى مستوياته التاريخية
- ارتفاع أسعار النفط بعد قرار هام أصدرته “أرامكو” السعودية
- بيتروغاس E&P تتسلّم شهادة تأهيل للاستثمار في نشاطات النفط والغاز بالجزائر
- سونلغاز تعتزم إنشاء محطة لتوليد الكهرباء بالنيجر
- كنان الجزائر تُبرمج رحلة شحن لموريتانيا

كشف رئيس كنفيدرالية أرباب العمل، فتحي مختاري، عن ارتفاع كبير في أسعار الحديد الموجه لمشاريع البناء، وصل إلى 100/100 مقارنة بالسنة الماضية،
مشيرا إلى أن بعض المؤسسات في مجال البناء والتعمير ستفلس بعد سنة على الأكثر بسبب وضعها المـالي المحرج.
وأوضح المتحدث، إلى أن مشاركة مؤسسات الترقية العقارية المتوسطة “النزيهة”، في إنجاز سكنات LPA سيدفعها نحو الإفلاس، بالنظر إلى دفتر الشروط الخاص بهذه الصيغة السكنية، وكذا عدم تناسب الأسعار مع السوق في الوقت الحالي، ناهيك عن إرتفاع أسعار مواد البناء في مقدمتها الحديد الذي بلغ حدود 13 ألف دينار جزائري في المصنع.
وفيما تعلق بالصعوبات التي تواجه المرقي العقاري، كشف عن تسريح مؤسسات الانجاز لحوالي 40 بالمائة من العمال في بعض الولايات فيما تجاوز مستوى تسريح العمال في ولايات أخرى 60 بالمائة.
وأشار مختاري، إلى أن عدد المؤمنين بالنسبة لمؤسسات البناء والتعمير كان أكثر من 1 مليون مؤمن، ليتراجع خلال السنة الجارية إلى 800 ألف مؤمن، ووفقا للأرقام الرسمية التي تحصلت عليها فدرالية أرباب العمل.
وبخصوص مؤسسات البناء والتعمير المتوسطة التي لا تزال تنشط في المجال أوضح المتحدث إلى أنه وفي ظل الظروف الحالية التي يمر بها المقاول والمرقي العقاري “النزيه” لن تصمد هذه المؤسسات لأكثر من سنة واحدة قبل إعلان إفلاسها هي الأخرى.
وأبدى فتحي مختاري، تخوفه من عدم مرافقة السلطات لهذه المؤسسات وتركها في مستنقع البيروقراطية، بالرغم من وجود تعليمات تضمن لها حقها، خاصة فيما تعلق بتسديد مستحقات المرقين والمؤسسات التي تقوم بانجاز برنامج رئيس الجمهورية في مجال السكن أو التجهيزات العمومية على غرار المدارس والمتوسطات والثانويات.
كما سيؤدي عدم مرافقة السلطات العمومية، للمرقين العقاريين من أجل حل مشاكلهم مع “الادارة” إلى العزوف عن المشاركة في انجاز المشاريع السكنية على وجه الخصوص بالنظر الى الخسائر التي تتكبدها مؤسسات الإنجاز
رابط دائم :
https://tdms.cc/v87t3