- 3 بلدان عربية ضمن أسوأ 20 اقتصادات العالم أداءً خلال 2025.. ماذا عن الجزائر؟ (تقرير)
- الجزائر تمنح رخص استكشاف نفطي لشركات عالمية.. نتائج أول مناقصة طاقوية منذ 2014
- سوناطراك: المصادقة على الحصيلة السنوية والمالية للمجموعة لعام 2024
- 20 شركة فرنسية بالجزائر في أول فعالية صناعية مشتركة منذ 2024
- ما الذي تتوقعه وكالة الطاقة الدولية بشأن الطلب على النفط خلال 2025 و2026؟
- أسعار الذهب تواصل نزيف الخسائر للجلسة الثانية على التوالي.. ما الأسباب؟
- النفط يرتفع 2% مع تصاعد التوتر بين إيران والكيان الإسرائيلي
- اليمين المتطرف يهاجم اتفاقيات 1968
- مشروع توسعة ميناء مستغانم يدخل حيّز الدراسة التنفيذية
- إيران تُطلع الجزائر على تداعيات الضربات الإسرائيلية
- المصادقة على قانون جديد لتحفيز الاستثمار في قطاع المناجم بالجزائر
- القمح والذرة والمخزونات العالمية.. ما هي توقعات الزراعة الأميركية لعام 2026؟
- قبل 22 جوان… آلاف رخص الاستيراد مهددة بالتجميد في هذه الحالة
- الجزائر وإسبانيا على أبواب شراكة إنتاجية جديدة (تقارير إسبانية)
- الذهب يتراجع نحو 17 دولارًا للمرة الأولى في 4 جلسات
- أسعار النفط العالمية تواصل حصد المكاسب وسط مخاوف من تعطل الإمدادات
- الجزائر ضمن 6 بلدان أفريقية تحتضن مواقع لإنتاج الهيدروجين الأخضر.. ماذا عن التكلفة؟
- الجزائر مستورد عالمي.. أسعار السكر العالمية في أدنى مستوى منذ 4 سنوات
- الجزائر تُفعّل تعاونًا منجميًا مع مجمع “ليون” الماليزي في الذهب والنحاس والمنغنيز

في إشارة واضحة للأعمال العدوانية المغربية وتحالفه مع الكيان الصهيوني للأضرار بمصالح الجزائر، أكد وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد رمطان لعمامرة، من القاهرة أن هناك دولا تسعى للاستقواء بالعدو التاريخي لضرب الأشقاء والتجني بشكل مباشر على الجار.
وحسب بيان اجتماع وزراء الخارجية العرب الذي انعقد أمس بالقاهرة، أشار رمطان لعمامرة أن “التأمل في أوضاعنا وأحوالنا، يجعلنا ندرك أن هناك من يسعى للبحث عن أدوار مؤثرة في بنية النظام الاقليمي والدولي عبر اقامة تحالفات خطيرة هدفها الوحيد تحقيق مكاسب آنية على حساب الأهداف السامية لمنظومة العمل العربي المشترك.
وأضاف الوزير يقول أن “الأدهى من ذلك أن هناك من أصبح يستعين ويستقوي بالعدو التاريخي لضرب الأشقاء والتجني بشكل مباشر على الجار” في إشارة مباشرة للمغرب.
واسترسل السيد لعمامرة في هذا السياق بالقول “إن كان هذا يحدث في العلن وعلى مقربة من الحدود المشتركة، فلنا أن نتصور ما يحدث في الخفاء!”
وفيما يخص الآثار المترتبة عن مثل هذه التصرفات، أكد السيد الوزير أنها “لا تولد إلا مزيدا من التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة وتزيد الأزمات القائمة حدة وتعقيدا.
كما أنها تَصرفنا عن قضيتنا الأولى والأساسية، القضية الفلسطينية، وتنزلها منزلة لا ترقى لمستوى تضحيات ومعاناة الشعب الفلسطيني والشعوب العربية الأخرى، ونضاله المستمر في سبيل اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
رابط دائم :
https://tdms.cc/62tfj