- سينياتور سابق يحذر..ليبيا على حافة الانهيار والجزائر مطالبة بتحرك دبلوماسي فوري
- رجال أعمال بحرينيون في الجزائر قريبًا
- دو فيلبان: ساسة فرنسا حمقى بامتياز
- الجزائر تشترط نسبة إدماج بـ30% لبعث مشروع رينو تراكس في البليدة
- الجزائر تروج لاستراتيجيتها في الهيدروجين الأخضر من روتردام
- من الجزائر… إطلاق مبادرة زراعية لتمكين النساء بإفريقيا
- الجزائر تفتك تمويل صندوق الإنماء العربي لمشاريع طاقوية
- مكونات محلية بدل الاستيراد… الجزائر تبرم اتفاقية إستراتيجية مع إيطاليا
- 193 مليون دولار في السنة… ماذا تخفي شراكة الجزائر مع “بي.أف” الإيطالية؟
- شركة جزائرية تنافس عملاق الشحن الفرنسي… كيف؟
- بعد خرق اتفاق 2013… الجزائر تمهل فرنسا وتتوعد بالرد بالمثل
- خروقات، تواطؤ وابتزاز.. وزير أسبق يفضح رونو الجزائر
- التضخم في الجزائر الأدنى مغاربيًا في 2024 (تقرير)
- 159 تريليون قدم³: احتياطي الغاز في الجزائر يتفوق على المتوسط
- النفط يتراجع تحت ضغط مزدوج: تصنيف موديز وتباطؤ الصين
- دراسات أولية لمشروع تحويل المياه من أدرار إلى غارا جبيلات
- الرئيس تبون يمنح صفة رسمية للمستوردين الصغار (الكابة)
- ترحيل الجزائريين، الكيل بمكيالين، وصنصال.. هذا ما قاله سيناتور فرنسي
- أين يضيع الغاز؟ تسربات الميثان تكشف تقاعس الصناعة
- الرئيس تبون: الجامعة قاطرة الاقتصاد الجديد والطلبة ورثة الشهداء

إستثمر موقع “فايسبوك” خوارزمياته التي يستخدمها لمعرفة اهتمامات المستخدمين، لتنمية حضوره “الرقمي الروحاني”، ما يفتح له بابًا واسعًا لتحقيق الأرباح من خلال إعلانات مخصصة لترضي رغبات المتدينين،
فكانت أخيرًا خاصية “صلاة” التي تتوافر مؤقتًا بين مجموعات محدودة للمستخدمين في الولايات المتحدة، قبل إتاحتها مستقبلًا للمستخدمين حول العالم.
تفعيل هذه الخاصية يمكن المستخدمين الطلب من أقاربهم وأصدقائهم مشاركتهم مشاعرهم الدينية كالصلاة والدعاء، من خلال ضغط زر ماثل تحت المكان المخصص لكتابة المنشور، تظهر بعده عبارة “صليت”، إلى جانب عبارات أخرى مثل “الإعجاب” و”الحب”.
وأكد “فايسبوك” أن لا تمييز في معاملة المنشورات الدينية، فهي تخضع لسياسة الخصوصية نفسها التي يعتمدها الموقع،
كما ستوظّف لابتكار حملات إعلانية مخصصة لتلبي حاجات المستخدمين، مثلها مثل اي منشور آخر.
وبحسب تقارير إخبارية، يهدف موقع “فايسبوك” إلى مغازلة المصلين والمؤمنين لأنهم عينة حيوية يمكن أن توفر أرضية خصبة للاستثمار.
وبدأت الشركة الأميركية التفكير بتعزيز تعاونها مع الجماعات الدينية في عام 2017، بتأسيس فريق متخصص هو “فريق الشراكات الدينية”.
مع تفشي كورونا، تحوّل “فايسبوك” تلقائيًا إلى محجة لأتباع الأديان، إذ نقل القداديس وخطب الجمعة والصلوات وغيرها من الممارسات الدينية.
وبحسب “فايسبوك”، تعد المجموعات الإيمانية من أكثر الجماعات التي تستخدم منتجات الموقع عددًا؛ إذ أظهرت بيانات المستخدمين خلال الجائحة أن فئة الاهتمامات الروحانية تضخمت بشكل ملحوظ.
وزود الموقع بعض الكنائس الأميركية بأدوات تسهل بث الصلوات وتصوير المحتوى، مثل حوامل لتثبيت الهواتف خلال التصوير، وميكروفونات.
كما أطلقت موقعاً خاصاً لتقديم تدريبات لقادة الجماعات الدينية، حول كيفية تصوير المحتوى، كما قالت التقارير.
رابط دائم :
https://tdms.cc/tmt9r