- 3 بلدان عربية ضمن أسوأ 20 اقتصادات العالم أداءً خلال 2025.. ماذا عن الجزائر؟ (تقرير)
- الجزائر تمنح رخص استكشاف نفطي لشركات عالمية.. نتائج أول مناقصة طاقوية منذ 2014
- سوناطراك: المصادقة على الحصيلة السنوية والمالية للمجموعة لعام 2024
- 20 شركة فرنسية بالجزائر في أول فعالية صناعية مشتركة منذ 2024
- ما الذي تتوقعه وكالة الطاقة الدولية بشأن الطلب على النفط خلال 2025 و2026؟
- أسعار الذهب تواصل نزيف الخسائر للجلسة الثانية على التوالي.. ما الأسباب؟
- النفط يرتفع 2% مع تصاعد التوتر بين إيران والكيان الإسرائيلي
- اليمين المتطرف يهاجم اتفاقيات 1968
- مشروع توسعة ميناء مستغانم يدخل حيّز الدراسة التنفيذية
- إيران تُطلع الجزائر على تداعيات الضربات الإسرائيلية
- المصادقة على قانون جديد لتحفيز الاستثمار في قطاع المناجم بالجزائر
- القمح والذرة والمخزونات العالمية.. ما هي توقعات الزراعة الأميركية لعام 2026؟
- قبل 22 جوان… آلاف رخص الاستيراد مهددة بالتجميد في هذه الحالة
- الجزائر وإسبانيا على أبواب شراكة إنتاجية جديدة (تقارير إسبانية)
- الذهب يتراجع نحو 17 دولارًا للمرة الأولى في 4 جلسات
- أسعار النفط العالمية تواصل حصد المكاسب وسط مخاوف من تعطل الإمدادات
- الجزائر ضمن 6 بلدان أفريقية تحتضن مواقع لإنتاج الهيدروجين الأخضر.. ماذا عن التكلفة؟
- الجزائر مستورد عالمي.. أسعار السكر العالمية في أدنى مستوى منذ 4 سنوات
- الجزائر تُفعّل تعاونًا منجميًا مع مجمع “ليون” الماليزي في الذهب والنحاس والمنغنيز

- حققنا نسبة نمو 67 بالمائة نتاج صادرات مصنع بلارة
- أرضية رقمية للقضاء على تأخر الشحن تجنبنا خسائر 50 مليون دولار سنويا
كشف الرئيس المدير العام لميناء “جنجن”، عبد السلام بواب، في لقاء بموقع “تادامسا”، عن تحقيق نسبة نمو تقدر بـ 67 بالمائة نتاج صادرات مصنع “بلارة” للحديد والصلب. معلنا عن اتصالات مع دول إفريقية ليكون ميناء “جنجن” و”الحمدانية” معبرا لسلعها نحو أوروبا.
حاورته: نبيلة رزيق
ميناء جنجن حقق نسبة نمو 67 بالمائة مقارنة بالسنة الماضية، الجديد في هذه السنة، هو أن هذه النسبة منها 50 بالمائة نتاج عمليات تصدير لمواد البناء، بالتحديد تصدير الاسمنت والكلينكير والمواد الحديدية، بعد دخول مصنع بلارة بالميلية حيز الخدمة.
ما هو الرقم الذي تطمح إليه مؤسسة ميناء “جنجن” كصادرات؟
ميناء “جنجن” يسعى لتسهيل عمليات التصدير وتقديم كل الامتيازات للمتعاملين من أجل بلوغ 5 ملايير دولار من الصادرات خارج المحروقات خلال العام الجاري.
كنتم قد أعلنتم في وقت سابق، عن وجود اتصالات مع النيجر ومالي وتشاد، لتحويل ميناء جنجن إلى محطة عبور لسلع هذه الدول نحو أوروبا، أين وصلت هذه الاتصالات؟
في الحقيقة هذه مساعي الحكومة وقد صرحه قبلا الوزير الأول، كما نعلم ميناء جنجن والحمدانية مستقبلا ستصبح بوابة إفريقيا إلى أوروبا وبوابة أوروبا إلى إفريقيا، في عمليات الاستيراد والتصدير للسلع المتوجة إلى مالي والنيجر وتشاد، ولهذا الغرض أجريت جلسات عمل على مستوى وزارة الأشغال العمومية والنقل، ونحن نعمل على ذلك، لأنه اليوم للأسف هذه الدول تستعمل موانئ موريتانيا والبينين والسنغال، لاستيراد موادها، ونحن نطرح أنفسنا كبديل، لأنه باستعمال الموانئ الجزائرية ستوفر هذه الدول المال والوقت.
مؤخرا تم إنشاء أرضية رقمية لتسهيل دراسة المعلومات بخصوص السلع في عملية التصدير والاستيراد، ما هو المنتظر منها؟
مرور السلع والعمليات اللوجستية داخل الموانئ الجزائرية في حدود 30 بالمائة، ونحن نعمل دائما على تقليص هذه النسبة إلى حدود عالمية على الأقل 10 بالمائة، وتأتي هذه الأرضية لتقليص هذه التكلفة اللوجستية، من خلال تقليص الوقت وتسهيل الملفات والقضاء على البيروقراطية وتأمين المعلومات داخل الموانئ.
لو تحدثنا بلغة الأموال، كم هي تكلفة الخسائر التي يمكن أن تخفضها هذه المنصة؟
قد تمكننا من تخفيض ما قيمته 20 إلى 25 دولار لكل حاوية سلع، والجزائر تعالج حوالي 2.4 مليون حاوية سنويا بعملية حسابية بسيطة نستنج أننا وفرنا على أنفسنا خسائر بقيمة 50 مليون دولار سنويا.
رابط دائم :
https://tdms.cc/j64ac