- عملة ترامب المشفرة تفاجئ الأسواق بقفزة 18000% في أول يوم تداول
- من نيويورك.. عطاف يقود أجندة الجزائر لرئاسة مجلس الأمن
- بالأرقام .. كيف تسهم مشاريع صناعة المعادن في دعم اقتصاد الجزائر؟
- اجتماع مرتقب لتقييم التعاون الجزائري الأوروبي التجاري
- مسيرة حاشدة رفضًا لمشروع قانون الإضراب في الرباط
- مزيج الصحراء الجزائري يتصدر قائمة أغلى خامات النفط العربية في 2024
- صادرات الحديد الجزائري من جيجل تفوق 700 ألف طن في 2024
- 5 مشاريع شمسية ضخمة.. تقرير يرصد ماذا تخبئ الجزائر في جعبتها
- محطة تصفية المياه المستعملة في عين البية تدخل الخدمة قريبًا
- وهران: إحصاء الطيور المائية المهاجرة في ثمانية مناطق رطبة
- تبون: الجزائر مستعدة لتمويل السينما وتحقيق نهضة ثقافية شاملة
- “سوناطراك” تشارك في “قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد”
- مشاريع جزائرية جديدة تُعيد رسم خارطة الطاقة الأوربية في 2025
- مع إزاحة القمح الفرنسي.. 3 بلدان شمال أفريقية تهيمن على مشتريات القمح الروسي (تقرير)
- العقوبات أمريكية ترفع شحن النفط الروسي
- الجزائر تحفّز استثمارات الجالية في الوطن بتسهيلات جديدة. .هذه التفاصيل
- اضطرابات مرتقبة في رحلات الجوية الجزائرية
- تعليمات لعدم التساهل مع المضاربين والمحتكرين للسلع في الجزائر
- ليبيا تحتاج إلى 4 مليارات دولار لزيادة إنتاج النفط لمستوى ما قبل الإطاحة بالقذافي
- أزمات متتالية تضرب فرنسا: هل آن الأوان للجمهورية السادسة؟
باشرت رسميا الرحلات التجارية بين المغرب والاحتلال الصهيوني، وذلك بعد عدة أشهر على أول رحلة كان فيها دبلوماسيون.
سيّرت شركة الطيران الصهيونية “يسرائير” اليوم الأحد أول رحلة تجارية مباشرة بين الكيان الصهيوني والمغرب منذ إعلان اتفاق تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين العام الماضي برعاية أميركية.
وقالت المتحدثة باسم الشركة تالي ليبوفيتش في تصريحات إعلامية إن الرحلة أقلعت من تل أبيب الساحلية إلى مراكش وعلى متنها مائة مسافر.
وبحسب ليبوفيتش فإنه من المقرر مستقبلا تسيير رحلتين إلى ثلاث أسبوعيا.
وكان وزير الخارجية الصهوني صرّح الأسبوع الماضي بنيته زيارة المغرب لاحقا عقب تسيير أول رحلة.
ووفقا لهيئة البث الصهيونية، ستقوم شركة الطيران المغربية “رويال إير ماروك” بتسيير رحلات جوية إلى الكيان من مدينة الدار البيضاء، وذلك في مرحلة لاحقة.
وللتذكير فقد أعلن المغرب إلى جانب كل من الإمارات والبحرين والسودان، السنة الفارطة تطبيع العلاقات مع الاحتلال الصهيوني،
في خطوات متلاحقة أدانها الفلسطينيون ووصفوها بأنها “طعنة في الظهر” وخروج عن الإجماع العربي الذي جعل حل القضية الفلسطينية شرطا للسلام.
ونُظمت أول رحلة مباشرة بين تل أبيب والرباط أقلت دبلوماسيين إسرائيليين في ديسمبر 2020، وُقعت على إثرها اتفاقات ثنائية ركزت على إدارة المياه وإعفاء الدبلوماسيين من التأشيرات والروابط الجوية المباشرة.
وللإشارة يعدّ المغرب موطنا لأكبر جالية يهودية في شمال إفريقيا مع تعداد يبلغ 3000 شخص. ويعيش حوالي 700 ألف يهودي من أصل مغربي في الكيان الصهيوني.
وكان للرباط مكتب للتواصل في تل أبيب وذلك قبل أن تنقطع العلاقات إبان الانتفاضة الفلسطينية الثانية ما بين عامي 2000 و2005، وأعيد فتح المكتب الدبلوماسي الصهيوني في الرباط بداية هذا العام.
رابط دائم :
https://tdms.cc/nl8j7