- الجزائر وتونس وليبيا على أعتاب تعزيز التكامل الطاقوي
- عرقاب في بشار غدا الاثنين
- النفاق الدبلوماسي: عندما تتهم فرنسا الجزائر وتتناسى امتيازاتها الخاصة
- بنسبة 109% ..ارتفاع التحويلات المالية عبر الهاتف النقال في الجزائر
- صفقة استيراد المغرب للنفايات الأوروبية تعود إلى الواجهة مجدّدًا!
- “بايدو” تطلق نموذجاً “خارقًا” للذكاء الاصطناعي بقدرات عالية في التفكير
- التعدين: النيجر تطرد مسؤولين تنفيذيين صينين في قطاع النفط
- قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مرحلته الأخيرة
- “بتكوين” ترتفع من أدنى مستوى لها في 4 أشهر
- اليورو يواصل مكاسبه للأسبوع الثاني وسط دعم ألماني
- ترامب في مواجهة وول ستريت.. الأسواق تحذر من كارثة اقتصادية
- المكسيك تؤكد دعمها لحق الصحراويين وتشيد بدور الجزائر
- الضجيج الإعلامي لا ينتج طاقة.. تقارير تكشف فشل الهيدروجين الأخضر في المغرب
- الجيش الجزائري ضمن الأقوى في إفريقيا والعرب لعام 2025 (تقرير)
- تراجع أسعار الأغنام في الأسواق الجزائرية بعد قرار استيراد مليون رأس ماشية
- أول ظهور لـ”سوخوي-35″ في الجزائر .. هذه مواصفاتها القتالية
- الأندية العربية الأفريقية الأعلى إنفاقاً على ضمّ لاعبين في 2024: الأهلي المصري يتصدّر القائمة
- صناعة النفط: أوبك تحذّر من تباين مواقف “وكالة الطاقة الدولية”
- السكن: 742 ألف مسجّل تمكّنوا من تفعيل حساباتهم عبر منصة “عدل 3”

أشادت الأمم المتحدة، الاثنين، بقرارات الجزائر المتمثلة منع استخدام البنزين المحتوي على الرصاص في الجزائر، معتبرة انه تطور يأتي بعد حوالى عقدين من الجهود الأممية لحظر استخدامه عالميا، بحسب بيان نشره موقع برنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، إنغر أندرسن، إن نجاح الحظر المفروض على البنزين الذي يحتوي على الرصاص “يمثل علامة فارقة في الصحة العالمية والبيئة”.
وأشادت أندرسن بـ”تحالف الحكومات والشركات والمجتمع المدني بدعم من الأمم المتحدة، من أجل تخليص العالم من الوقود السام”، معتبرة أن ذلك “دليلا على قوة التعددية في دفع العالم نحو الاستدامة ومستقبل أنظف وأكثر مراعاة للبيئة”.
وحثت أندرسن على “تغيير مسار البشرية نحو الأفضل من خلال الانتقال السريع إلى المركبات النظيفة والتنقل بالطاقة الكهربائية”.
ومنذ عام 1922، بدأ استخدام البنزين المحتوي على الرصاص ووصل إلى ذروته في سبعينات القرن الماضي. وبدأ برنامج الأمم المتحدة للبيئة حملته لمكافحة استخدام ما يصفه بالمادة السامة، منذ عام 2002.
هذا ومن المحتمل أن تستمر آثار الاستخدام الأخير لهذا الوقود لعقود، بحسب ما نقلته صحيفة “الغارديان” عن دراسة حديثة أشارت إلى أن هذا النوع المحظور في لندن منذ 20 عاما، لا يزال يؤثر على جودة الهواء في العاصمة البريطانية.
وفي حين أن المستويات في المدينة أقل بكثير مما كانت عليه في الثمانينات، إلا أنها لا تزال أعلى بكثير من المستويات الطبيعية.
وبحلول ثمانينات القرن الماضي، حظرت معظم البلدان ذات الدخل المرتفع استخدام البنزين المحتوي على الرصاص، ولكن حتى أواخر عام 2002، كانت جميع البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل تقريبا لا تزال تستخدم الوقود.
ودفعت حملة دامت 19 عاما من قبل الأمم المتحدة الدول الأخرى إلى أن تحذو حذوها، وكانت الجزائر آخر من توقف عن توفير هذا النوع من البنزين.
وكانت وزارة الطاقة قالت إن البنزين بدون رصاص سيكون البنزين الوحيد الموزع في السوق الوطنية والمتاح دون غيره في محطات الخدمات ابتداء من جويلية
رابط دائم :
https://tdms.cc/wsypa